Friday, 16 September 2016

قَوْلُهُ تَعَالَى عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ ആയത്തിൻ റ്റെ വിവക്ഷ?


آيات علم الغيب المعجزات والكرامات

٢ - مسألة: مامعنى قوله تعالى: {قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} (١)، وقولَ النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لا يَعْلَمُ مَا فِي غَدٍ إِلا اللَّهُ"، وأشباهِ هذا من القرآن والحديث مع أنه قد وقع علم ما في غد في معجزات الأنبياء صلوات الله عليهم وسلامه، وفي كرامات الأولياء رضي الله عنهم؟.

الجواب: معناه: لا يعلم ذلك استقلالًا، وعلمَ إِحاطة بكل المعلومات إِلا الله؛ وأما المعجزات والكرامات فحصلت بإِعلام الله تعالى للأنبياء والأولياء، لا استقلالًا،

فتاوي النووي………

അല്ലാഹു അല്ലാത്തവർ അദ്റ്ഷ്യം അറിയില്ലെന്നതിൻ റ്റെ വിവക്ഷ സ്വയം പര്യാപ്തതയോടെ എല്ലാ വിവരങ്ങളും സമ്പൂർണ്ണമായും അറിയുന്നവൻ അല്ലാഹു മാത്രമാണ് എന്നാണ്. അംബിയാക്കള്‍ , മുഹ്ജിസത്ത് കൊൻ ടും , അൗലിയാക്കള്‍ കറാമത്ത് കൊൻ ടും അറിയുന്ന അദ്റ്ഷ്യ കാര്യങ്ങള്‍ അറിയിച്ച് കൊടുക്കുന്നതും  അവർക്ക് സ്വയം ഇല്ലാത്തതുമാകുന്നു…..

ഫതാവ നവവി .113…..



وَأَمَّا قَوْلُهُ تَعَالَى عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ الْآيَةِ  فَيُمْكِنُ أَنْ يُفَسَّرَ بِمَا فِي حَدِيثِ الطَّيَالِسِيِّ

وَأَمَّا مَا ثَبَتَ بِنَصِّ الْقُرْآنِ أَنَّ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ إِنَّهُ يُخْبِرُهُمْ بِمَا يَأْكُلُونَ وَمَا يَدَّخِرُونَ وَأَنَّ يُوسُفَ قَالَ إِنَّهُ يُنَبِّئُهُمْ بِتَأْوِيلِ الطَّعَامِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا ظَهَرَ مِنَ الْمُعْجِزَاتِ وَالْكَرَامَاتِ فَكُلُّ ذَلِكَ يُمْكِنُ أَنْ يُسْتَفَادَ مِنَ الِاسْتِثْنَاءِ

فِي قَوْلِهِ إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَقْتَضِي اطِّلَاعَ الرَّسُولِ عَلَى بَعْضِ الْغَيْبِ وَالْوَلِيُّ التَّابِعُ لِلرَّسُولِ عَنِ الرَّسُولِ يَأْخُذُ وَبِهِ يُكَرَّمُ وَالْفَرْقُ بَيْنَهُمَا أَنَّ الرَّسُولَ يَطَّلِعُ عَلَى ذَلِكَ بِأَنْوَاعِ الْوَحْيِ كُلِّهَا وَالْوَلِيُّ لَا يَطَّلِعُ عَلَى ذَلِكَ إِلَّا بِمَنَامٍ أَوْ إِلْهَامٍ

فتح الباري…. 13/803…… إبن حجر العسقلاني………..


No comments:

Post a Comment